افيقوا يا شعب مصر
المعارض للرئيس محمد مرسي
وطالبوا لعودة الشرعية فإنكم سوف تحكمون بالحديد والنار
وطالبوا لعودة الشرعية فإنكم سوف تحكمون بالحديد والنار
ان المعارضين في مصر قد وقع فريق منهم تحت التأثير الاعلامي
المضلل الكاذب وتحت تأثير امريكا واسرائيل لذلك لان احمد ماهر واسامه غزالي حرب
كانوا يترددون ذهابا وايابا الى الولايات المتحدة وقد اخذت ارصدتهم تتنامى في
البنوك بشكل غير معقول وبالتالي فقد اثروا على جميع الافراد المنتمين الى حركتيهم يوهمونهم
بان عصر مرسي سوف لا يلبي ما يطمحون اليه
من نيل للحريات وتقدم ورقي للبلاد
, اما حركه تمرد فحسب تصريح القناه الثانية الإسرائيلية ان السفير الاسرائيلي ونجيب سويرس هما اللذان اسسا هذه الحركة, والبعض الاخر الذين يخرجون بمظاهرات تلبيه الى نداء الفريق السيسي ما هم الا جنود وزاره الدفاع ووزارة الداخلية يخرجون بزيهم المدني وكذلك افراد الحزب الوطني المنحل (الفلول) وعمال شركات رجال اعمال حسني مبارك وانا اوجه نداء لهم واقول لو استمريتم على مسانده حكومة السيسي فسوف تندمون حينما يتخلص السيسي من معارضيه ثم ينقلب عليكم ويحكمكم بالحديد والنار والدليل على ذلك انه رافض أي مبادرة تتم لجمع كلمه الشعب المصري كما ان وزير الداخلية محمد ابراهيم صرح في مؤتمر صحفي بانه سوف يعيد جميع الاقسام التي الغيت من ادارات امن الدولة وكذلك اعاده الضباط المسئولين عنها من هنا ندرك ان حكم مبارك عاد بحذافيره وان هذا الانقلاب ما هو الا انقلاب مضاد لثورة خمسه وعشرين يناير والدليل على ذلك ان كثيرا من اعضاء الحزب الوطني المنحل شوهدوا وهم يهنئون بعضهم البعض كما ان قضاء مصر الشامخ اشترك في المؤامرة حيث نشاهد ان جميع اعضاء حكومة مبارك والذين نهبوا ثروات البلاد وعاثوا فيها فسادا برئوا واخلي سبيلهم وسوف يخلى سبيل مبارك وحبيب العدلي في نفس الوقت حبس فخامه الرئيس محمد مرسي و رفقائه ووجهت له تهمه من قبل النائب العام بالخيانة العظمى والاتهامات التي نسبت إلى الرئيس محمد مرسي، وتضمنت قتل جنود والتخابر مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس
, اما حركه تمرد فحسب تصريح القناه الثانية الإسرائيلية ان السفير الاسرائيلي ونجيب سويرس هما اللذان اسسا هذه الحركة, والبعض الاخر الذين يخرجون بمظاهرات تلبيه الى نداء الفريق السيسي ما هم الا جنود وزاره الدفاع ووزارة الداخلية يخرجون بزيهم المدني وكذلك افراد الحزب الوطني المنحل (الفلول) وعمال شركات رجال اعمال حسني مبارك وانا اوجه نداء لهم واقول لو استمريتم على مسانده حكومة السيسي فسوف تندمون حينما يتخلص السيسي من معارضيه ثم ينقلب عليكم ويحكمكم بالحديد والنار والدليل على ذلك انه رافض أي مبادرة تتم لجمع كلمه الشعب المصري كما ان وزير الداخلية محمد ابراهيم صرح في مؤتمر صحفي بانه سوف يعيد جميع الاقسام التي الغيت من ادارات امن الدولة وكذلك اعاده الضباط المسئولين عنها من هنا ندرك ان حكم مبارك عاد بحذافيره وان هذا الانقلاب ما هو الا انقلاب مضاد لثورة خمسه وعشرين يناير والدليل على ذلك ان كثيرا من اعضاء الحزب الوطني المنحل شوهدوا وهم يهنئون بعضهم البعض كما ان قضاء مصر الشامخ اشترك في المؤامرة حيث نشاهد ان جميع اعضاء حكومة مبارك والذين نهبوا ثروات البلاد وعاثوا فيها فسادا برئوا واخلي سبيلهم وسوف يخلى سبيل مبارك وحبيب العدلي في نفس الوقت حبس فخامه الرئيس محمد مرسي و رفقائه ووجهت له تهمه من قبل النائب العام بالخيانة العظمى والاتهامات التي نسبت إلى الرئيس محمد مرسي، وتضمنت قتل جنود والتخابر مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس
(".
وحرق مقرات الشرطة وفتح السجون وتهريب المساجين,
انظروا مدى الظلم الذي يمارس الان من قبل حكومة السيسي ومن قبل القضاء الشامخ
المصري الكل يعرف في مصر ان فخامه الرئيس محمد مرسي كان من ضمن ثوار خمسه وعشرين يناير
وقد اختطف من احد الميادين التي تمت فيها المظاهرات ضد المخلوع هو وبعض زعماء
الاخوان ولم يوجه اليهم أي اتهام ولا يوجد أي حكم قضائي ضدهم والكل يعرف ان
المخلوع صرح اما انكم ترضون بحكمي والا سوف تقعون تحت فوضى عارمه فلذلك اصدر امرا
بفتح السجون وتهريب كل من فيها لأجل احداث فوضى في البلاد اثر اطلاق المجرمين واللصوص
واصحاب العصابات حتى يزعزع امن المواطنين ويضع البلاد في فوضى عارمه وهذا ما حدث
فعلا بعد ثورة خمسه وعشرين يناير حتى الوقت الحالي وذلك لعدم اهتمام وزراء الداخلية
بضبط الامن العام كما هو مخطط لأفشال الثورة وجعل المواطنين يتوقون الى عوده حكم
حسني مبارك وكذلك ما حدث الى نجيب سويرس باعترافه الى احد الصحف الأجنبية بانه هو من قاد ازمه المحروقات ومن هنا تدركون ايها
الداعمين لحكم السيسي وحكومته انكم وقعتم في الفخ وانا اوجه سؤال الى من يرفضون مبادرة
الدكتور محمد سليم العوا ورفقائه والتي تنص على اخراج مصر من الأزمة السياسية
الراهنة التي تشهدها البلاد حاليا، والتي أعلنها وكشف عن بنودها بمؤتمر صحفي، يوم
السبت، تأتي بعد ليلة ساخنة عاشها الشارع المصري.
وتنص مبادرة العوا على خمسة بنود تتمثل في أنه “واستنادا للمادتين من 141 و142 من الدستور يفوض رئيس الجمهورية ويعني به فخامه الرئيس محمد مرسي وليس عدلي منصور سلطاته الكاملة، لوزارة مؤقتة جديدة يتم التوافق عليها في أول جلسة سياسية، والبند الثاني يتمثل بدعوة الوزارة المؤقتة في أول اجتماع لها لانتخابات مجلس النواب خلال 60 يوما.
أما بالنسبة للبند الثالث فيتمثل بعد الانتخابات تشكل وزارة دائمة، ورابعا: يتحدد بعد ذلك إجراءات انتخابات رئاسية وفقا للدستور، أما البند الخامس فيتمثل بإجراء التعديلات الدستورية المقترحة. فلماذا يا سيسي ويا جبهه الانقاذ ويا حكومة الببلاوي لم توافقوا على هذه المبادرة ومن هنا يتضح انكم تريدون حكم الشعب المصري بالحديد والنار فاين اللبرالية التي تتشدقون بها واين العلمانية التي تحرصون على ان تجعلون حكومة مصر تعتنقها فالعلمانية منكم براء واللبرالية منكم براء لأنكم دكتاتوريون متسلطون تهابون من نتائج الانتخابات لان معظم الشعب المصري قد ذاق الامرين من حكم العسكر ومن حكم العلمانيين واللبراليين ومن حكم الناصريين فلذلك تريدون ان تحكموا مصر بالخداع والكذب الذي يقوم بتنفيذه الاعلام المصري في هذه الايام في جميع انواعه من صحف ومجلات وقنوات فضائية وما تلفقونه لحماس من انها هي التي تصنع الارهاب في سيناء وكذلك تنسبون الارهاب الى اهالي سيناء الشرفاء وانا اتحدى الجيش بان ينشر اسماء الارهابيين الذين هم من حماس ومن قبائل سيناء الشرفاء ذلك لان ما يجري في سيناء ما هو الا تمثيليه قائمه بين رجال محمد دحلان وبين رجال الموساد الاسرائيلي ذهب ضحيتها جنود مصر الأبرياء وذلك من اجل تضليل الشعب المصري وانا هنا اوجه نداء الى جميع الحركات السابق ذكرها بان ينضموا الى مظاهرات المطالبة بعوده الشرعية لان سكوتهم سوف يعطي حجه للسيسي وشركاه بان غالبيه الشعب تؤيده وبهذا فإنكم سوف تقضون على ثوره خمسه وعشرين يناير التي ضحيتم من اجلها بعدد كبير من الشهداء وان موقف جبه الانقاذ لا ينم عن حرصهم على مصلحه مصر بل يهمهم مصالحهم الخاصة والدليل على ذلك ان بعض منهم وصف الدكتور محمد سليم العوا بانه رجل قد كبر سنه وخرف فهل القامات الشامخة الذين وقعوا على هذه المبادرة من امثال المستشار طارق البشري و الدكتور محمد عماره والاستاذ فهمي هويدي والدكتورة ناديه مصطفى والدكتور سيف الدين عبد الفتاح الخ.... هل كل هؤلاء مخرفون؟ اقسم باله العظيم ان هؤلاء وامثال هؤلاء هم الذين حريصين على مصلحه مصر كذلك ما تم عرضه على شاشه اون تي.في والذي اظهر اجتماع ما يدعون بالمدنيين حيث طالب حلمي النمنم بان تستبعد التيارات الإسلامية من الحكم نهائيا وان يوضع في الدستور بان دوله مصر علمانية انظر يا شيخ الازهر ويا شيخ يونس مخيون كيف انقلبتم على حكومة التيارات الإسلامية لتضعوا مصر في ايادي العلمانيين حيث تكونوا دوله علمانية ويضطهد فيها الاسلاميين ويتهمون بالإرهاب وتسفك دماؤهم وتوجه اليهم التهم بالباطل ويزج بهم في السجون وتوجه اليهم تهم باطله ملفقه ويتعرضون للتعذيب مثل ما كان في عهد مبارك واكثر وان وزر هذه الاعمال سوف تتحملانه انتما والدكتور عبد المنعم ابو الفتوح ومحمد البرادعي والبابا توادرس يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم, كما انكم شاركتم في مؤامرة قادتها الولايات المتحدة ضد مصر والدليل على ذلك ما ورد في صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية تقريرا بعنوان "الدولة العميقة تعود في مصر مرة أخرى"، كشفت فيه عن وجود سيناريو منذ عدة أشهر لعزل الرئيس محمد مرسي خططت له المعارضة والجيش.
وتنص مبادرة العوا على خمسة بنود تتمثل في أنه “واستنادا للمادتين من 141 و142 من الدستور يفوض رئيس الجمهورية ويعني به فخامه الرئيس محمد مرسي وليس عدلي منصور سلطاته الكاملة، لوزارة مؤقتة جديدة يتم التوافق عليها في أول جلسة سياسية، والبند الثاني يتمثل بدعوة الوزارة المؤقتة في أول اجتماع لها لانتخابات مجلس النواب خلال 60 يوما.
أما بالنسبة للبند الثالث فيتمثل بعد الانتخابات تشكل وزارة دائمة، ورابعا: يتحدد بعد ذلك إجراءات انتخابات رئاسية وفقا للدستور، أما البند الخامس فيتمثل بإجراء التعديلات الدستورية المقترحة. فلماذا يا سيسي ويا جبهه الانقاذ ويا حكومة الببلاوي لم توافقوا على هذه المبادرة ومن هنا يتضح انكم تريدون حكم الشعب المصري بالحديد والنار فاين اللبرالية التي تتشدقون بها واين العلمانية التي تحرصون على ان تجعلون حكومة مصر تعتنقها فالعلمانية منكم براء واللبرالية منكم براء لأنكم دكتاتوريون متسلطون تهابون من نتائج الانتخابات لان معظم الشعب المصري قد ذاق الامرين من حكم العسكر ومن حكم العلمانيين واللبراليين ومن حكم الناصريين فلذلك تريدون ان تحكموا مصر بالخداع والكذب الذي يقوم بتنفيذه الاعلام المصري في هذه الايام في جميع انواعه من صحف ومجلات وقنوات فضائية وما تلفقونه لحماس من انها هي التي تصنع الارهاب في سيناء وكذلك تنسبون الارهاب الى اهالي سيناء الشرفاء وانا اتحدى الجيش بان ينشر اسماء الارهابيين الذين هم من حماس ومن قبائل سيناء الشرفاء ذلك لان ما يجري في سيناء ما هو الا تمثيليه قائمه بين رجال محمد دحلان وبين رجال الموساد الاسرائيلي ذهب ضحيتها جنود مصر الأبرياء وذلك من اجل تضليل الشعب المصري وانا هنا اوجه نداء الى جميع الحركات السابق ذكرها بان ينضموا الى مظاهرات المطالبة بعوده الشرعية لان سكوتهم سوف يعطي حجه للسيسي وشركاه بان غالبيه الشعب تؤيده وبهذا فإنكم سوف تقضون على ثوره خمسه وعشرين يناير التي ضحيتم من اجلها بعدد كبير من الشهداء وان موقف جبه الانقاذ لا ينم عن حرصهم على مصلحه مصر بل يهمهم مصالحهم الخاصة والدليل على ذلك ان بعض منهم وصف الدكتور محمد سليم العوا بانه رجل قد كبر سنه وخرف فهل القامات الشامخة الذين وقعوا على هذه المبادرة من امثال المستشار طارق البشري و الدكتور محمد عماره والاستاذ فهمي هويدي والدكتورة ناديه مصطفى والدكتور سيف الدين عبد الفتاح الخ.... هل كل هؤلاء مخرفون؟ اقسم باله العظيم ان هؤلاء وامثال هؤلاء هم الذين حريصين على مصلحه مصر كذلك ما تم عرضه على شاشه اون تي.في والذي اظهر اجتماع ما يدعون بالمدنيين حيث طالب حلمي النمنم بان تستبعد التيارات الإسلامية من الحكم نهائيا وان يوضع في الدستور بان دوله مصر علمانية انظر يا شيخ الازهر ويا شيخ يونس مخيون كيف انقلبتم على حكومة التيارات الإسلامية لتضعوا مصر في ايادي العلمانيين حيث تكونوا دوله علمانية ويضطهد فيها الاسلاميين ويتهمون بالإرهاب وتسفك دماؤهم وتوجه اليهم التهم بالباطل ويزج بهم في السجون وتوجه اليهم تهم باطله ملفقه ويتعرضون للتعذيب مثل ما كان في عهد مبارك واكثر وان وزر هذه الاعمال سوف تتحملانه انتما والدكتور عبد المنعم ابو الفتوح ومحمد البرادعي والبابا توادرس يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم, كما انكم شاركتم في مؤامرة قادتها الولايات المتحدة ضد مصر والدليل على ذلك ما ورد في صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية تقريرا بعنوان "الدولة العميقة تعود في مصر مرة أخرى"، كشفت فيه عن وجود سيناريو منذ عدة أشهر لعزل الرئيس محمد مرسي خططت له المعارضة والجيش.
وأشارت الصحيفة في تقريرها إلى اجتماع
كبار قادة الجيش المصري، بشكل منتظم مع قادة المعارضة، وقالت إنّ رسالتهم كانت أن
الجيش سيتدخل وسيعزل مرسي بشكل قسري إذا استطاعت المعارضة حشد عدد كافٍ من
المتظاهرين في الشوارع.
وأضافت الصحيفة أن من بين من حضر
الاجتماعات محمد
البرادعي وعمرو
موسى وحمدين
صباحي، حسب مقربين من قيادات في جبهة
الإنقاذ الوطني.
ونقلت الصحيفة عن بعض المقربين الذين
ذكرت أسماءهم أن المعارضة طرحت سؤالا بسيطا للجيش، وهو ما إذا كان سيكون معها هذه
المرة أم لا، وهو الأمر الذي أكده قادة الجيش.
وأوضحت الصحيفة أنه مع اقتراب الإطاحة
بمرسي زادت اللقاءات بين الجيش والمعارضة، مشيرة إلى أن بعض هذه الاجتماعات عقدت
في نادي ضباط القوات البحرية.
وقالت الصحيفة إن اجتماع من وصفتهم
بقوى عهد حسني
مبارك والمعارضة تزامن مع استهداف مقار جماعة الإخوان
المسلمين، في الأيام التي سبقت الإطاحة بمرسي.
وأشارت الصحيفة إلى أنه حينما طلبت
جماعة الإخوان رسميا من وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم حماية مكاتبهم، رفض
الأخير الطلب بشكل علني.
تناولت بعض الصحف الأميركية بالنقد
والتحليل الأزمة في مصر، وفي حين تساءلت إحداها عما إذا كانت الديمقراطية ستعود
إلى البلاد مرة أخرى، قالت صحيفة أخرى إن أنصار مرسي يعتصمون في الميادين ويطالبون
بعودته، وأضافت ثالثة أن النواب الإسلاميين يطالبون بعودة مرسي أيضا.
فقد تساءلت صحيفة نيويورك تايمز في
افتتاحيتها عن مدى إمكانية عودة الديمقراطية إلى مصر، وذلك في أعقاب عزل
الجيش الرئيس المصري محمد
مرسي
في الثالث من الشهر الجاري.
وقالت الصحيفة إن الديمقراطية تتطلب
أحيانا من الشعوب القبول برؤساء لا يرغبون بهم، داعية الإخوان المسلمين في مصر إلى
المشاركة في أي عملية سياسية مستقبلية أو أي انتخابات مقبلة في البلاد. وأضافت أن
الجيش المصري حاول سحق جماعة الإخوان المسلمين عن طريق اعتقال مرشدها
العام وقادتها، وأنه يصعب على الإسلاميين الاشتراك في أي منافسات سياسية في
البلاد.
ودعت الصحفية إدارة الرئيس الأميركي بارك
أوباما
إلى جعل إعادة الديمقراطية إلى مصر من بين الأولويات في السياسة الخارجية للولايات
المتحدة.
انقلاب مخطط
من جانبها قالت صحيفة واشنطن بوست إن "الانقلاب العسكري" في مصر كان مخططا له بشكل مسبق، وأضافت أنه لو كان الأمر غير ذلك فإن الولايات المتحدة ما كانت لتتردد في قطع المساعدات التي تقدمها إلى مصر، وذلك لأن القوانين الأميركية تمنع تقديم مساعدات لدول تشهد انقلابات عسكرية ضد رؤساء منتخبين بشكل شرعي وديمقراطي من جانب شعوبهم.
من جانبها قالت صحيفة واشنطن بوست إن "الانقلاب العسكري" في مصر كان مخططا له بشكل مسبق، وأضافت أنه لو كان الأمر غير ذلك فإن الولايات المتحدة ما كانت لتتردد في قطع المساعدات التي تقدمها إلى مصر، وذلك لأن القوانين الأميركية تمنع تقديم مساعدات لدول تشهد انقلابات عسكرية ضد رؤساء منتخبين بشكل شرعي وديمقراطي من جانب شعوبهم.
وفي سياق الأزمة المصرية، قالت مجلة
تايم إن النواب الإسلاميين المصريين يطالبون بعودة مرسي إلى سدة الحكم، داعين
العالم إلى عدم الاعتراف بالرئاسة الجديدة في مصر.
سامي زين العبدين حماد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق